Skip to main content

..........

صبحين و ليل
نقطة حياه تفصل ما بين
سطرين عدم
و أنا لسه حي
و الليل ف عرفي مملكة
بملكها م الراس للقدم
فمتسلبوش مني الحياه دي بالغنا
فارس أنا
ف الليل بكون
بادية ماسك مهرتي
بامرتي
تتشق لي من تحت جلد الراس سما
و تنط جوة الجمجمة
فكرة جنون
ايه لو يكون الصبح ملاكي
املك زمامه و سكته
و أقول له كون
و افرش حصرتين مصطباوي
و أنتظر ساعة سكون
و أعلن على كل البشر
" النص نص دول ميتون"
ان الحياه تبدأ بليل
و ان النهار ....ف الأصل ليل
و ان القمر من جوه..ليل
حتى الغنا يبدأ بليل
لو كان جميل
فمتعدموش الضل ف ميدان السباق
و ادوله ريشة و محبرة
و ادوله
سيف

Comments

AZ said…
النص نص دول مظلومون والنبى
Yamen said…
خلي بالك
النص نص دول لو مظلومين بس يبقا هيجيلهم يوم و ربنا ينصفهم لكن هما لو ميتين يبقا عليه العوض أصلا
AZ said…
خليك متفائل... هم يمكن بس نايمين نوم تقيل شوية.. مسيرهم يوم ويفوقوا
Yamen said…
عموما أهم حاجة الريشة و المحبرة
وأهم من الاتنين
السيف
و الا كلامنا مش هيوصل
و السيف مش هوا السلاح
AZ said…
مش سلاح بس عشان يبقى متطمن انه ميتعلقش على رقبته عشان اللى هيعمله بالريشه والمحبرة *wink*
Yamen said…
احتمال وارد أكيد

Popular posts from this blog

" Seekin' The Cause " by Miguel Pinero

he was Dead he never Lived died died he died seekin' a Cause seekin' the Cause because he said he never saw the cause but he heard the cause heard the cryin' of hungry ghetto children heard the warnin' from Malcolm heard the tractors pave new routes to new prisons died seekin' the Cause seekin' a Cause he was dead on arrival he never really Lived uptown . . . downtown . . . crosstown body was round all over town seekin' the Cause thinkin' the Cause was 75 dollars & gator shoes thinkin' the Cause was sellin' the white lady to black children thinkin' the cause is to be found in gypsy rose or j. b. or dealin' wacky weed and singin' du-wops in the park after some chi-chiba he died seekin' the Cause died seekin' a Cause and the Cause was dyin' seekin' him and the Cause was dyin' seekin' him and the Cause was dyin' seekin' him he wanted a color t. v. wanted a silk on silk suit he wanted...
ورا كل شباك .... ألف عين مفتوحين و أنا و انتي ماشين يا غرامي الحزين لو ألتصقنا....... نموت بضربة حجر و لو أفترقنا نموت........ متحسرين عجبي تصوير : محمد أبو ذكري

مأساة المدينة

حين تأخدنا المدينة فى جرارها و تمنحنا بلادة الشعور و جفاء التواصل و قسوة الاحتمال....حين يبقر بطنها و يتغلغل فى مخاضها هذا البشري البدائي البرئ .....أنا نوع من البشر لا يلوم المدينة و ربما فضلها ذات يوم عما سواها..أدرك مأزق الخطوات المقتربة و العنها حين تقترب أكثر و لكنى لا و لن استطيع ان امنعها ....أدرك مأزق الاقتراب من هذه الأقنعة المعدنية التى اكتشفت مؤخرا أن الآخرين يلبسونها كل يوم , ليست أقنعة فقط و لكنها ملابس كاملة .. محصنة لهم دون ان تراها ويحى فى هذه الدنيا .... انا البشري البدائي البرئ ...أحب ...أشعر ...و اتنفس هواء.... و يجن جنوني حين أدرك انه ليس سواى من يحب و ليس سواي من يشعر و ليس سواى من يتنفس ذات الهواء هل هى المدنية الجدباء التي أصرعها داخلي .. هى ليست جدباء تماما.. تعطينا التمرد و القساوة و تزيح عن كاهلنا تنمر البرية المعهود لتمنحك عذب المأساة الموشى بسخرية و تهكم ....... لا تراني امتدحها اننى فقط انعى انقيادي الأعمى الى نفسي و أشتّ فى هذا الضباب الكثير علّى اجد ذاتي التي ارنو اليها... الشقية ..... الناقصة ...... السا...