Skip to main content

الحكاية


الحكاية قصة الناس اللي كانوا من سنين
فوق كتافهم ..... زرعة البؤس السجين
يلبسوا الهدمة سراب........ مش حقيقة
و الحقيقة............. هما فيها عريانين
يامن الجنيدي
تصوير : محمد أبو ذكري

Comments

Popular posts from this blog

ذاكرة الســــــماء

انا البحر و من بعدى .... كل شئ يستاء غطائي السماء و صحراء بحجم الكون تشعلني.............اذ تشاء انا البحر .... و مياهي الزرقاء تقتات من الماضى المعطاء ......حبات رمل تنقشها و بطرف الريح و تغني للحاضر ......أغنية " سبعة أيام حمقاء" و حروف من ألق .... لا الومه اذ تضاءل انا البحر ......انتحل الشقاء و امْثل – صبحا أو مساء – في ذاكرة الغضب يســــتاء... كل شئ من بعدي بلا رجاء انا البحر ....ذاكرة السماء و الألق .....حاء.....و باء احترف الموج و لا الومه اذ تضاءل ايضا لا تغني في المساء فالصمت ... صمتُ اذ تريد و الوقت يقتله الشقاء انا البحر اغنية الأغاني و تارخ الاماني لتسكنها ضوابط الريح و تملكها اتجاهات النجوم و قوافي الوجوم..........لا لا اريد استـــــياء الغضب بحر و انا البحر و اكاليل الوفاء يامن الجنيدي سبتمبر - 2007 - نويبع

What a difference a sad event in someone's life makes!!

The paradox of our time in history is that we have taller buildings but shorter tempers, wider Freeways , but narrower viewpoints. We spend more, but have less, we buy more, but enjoy less. We have bigger houses and smaller families, more conveniences, but less time. We have more degrees but less sense, more knowledge, but less judgment, more experts, yet more problems, more medicine, but less wellness. We drink too much, smoke too much, spend too recklessly, laugh too little, drive too fast, get too angry, stay up too late, get up too tired, read too little, watch TV too much, and pray too seldom. We have multiplied our possessions, but reduced our values. We talk too much, love too seldom, and hate too often. We've learned how to make a living, but not a life. We've added years to life not life to years. We've been all the way to the moon and back, but have trouble crossing the street to meet a new neighbour. We conquered outer space but not inner space. We've done la

فى هوية الهرم الكبر

فى هذا الربيع المحمل بالرمال القادمة من الصحراء....كم من خطى خطاها القدماء على هذه الرمال ... و كم من عظماء أثارتهم خوابي الصحراء... فى هذا التوقيت بالذات لم أجد مانعا من مصارحة نفسي و مكاشفتها تماما بما قد يدور بداخلي . ..هذه الرمال الربيعية ربما هي ما ألقت بظلال التلقائية و الصفاء على ذهني هذه المرة و حولت ما فى الجب من كلمات مجردة الى حروف مكتوبة ربما يجدوا فيها مواربة للحقيقة او ازدراء للهوية التي ننتمي اليها و لكنها ببساطة على النقيض تماما فهي ما آلت اليه نفسي بمنطقية هذه الأيام مقارنة بما كان يحدث على هذا الوطن من آلاف السنين .( مع ملاحظة ان ما حدث منذ آلاف السنين ليس معلوما على وجه التأكيد و الجزم و انما أهواء المؤرخين و مجرد استنتاجات قادتنا اليها البرديات و النقوش على الجدران ) . الهرم ..... هذا الصرح الذي طالما أحسست أمامه بالرهبة و بالعجز فى نفس الوقت ...هذا الصرح و الذي قد أثارت أساطيره – التى كتب عنها العملاق جمال الغيطاني في قصصه " متون الأهرام " – بداخلى العديد من الألحان الصوفيه الجميلة...ألحان خفيه ...