Skip to main content

جواب لأمي ........ وحشتيني أوي

ماكنتش تحب اللون الباهت
ماكنتش تحب الميه الفاترة
كانت لما بتكره .. تكره موت
و اما تحب .... تحب صبابة
و اما بتحزن تبقى ربابة
واما بتفرح
يبقى الفرح على البوابة
كانت زي الشمس و كانت
لما بتغضب .. تبقى مهابة
..............
كان ممكن حبل العمر يطول و يطول
و الناقة تشيل مليون محصول
لكن فرق كبير بين موت الموت
و الموت مقتول
..............
كان الله يرحمها و كانت ... كانت دايما تعشق بكرة
رغم الغلب و رغم السخرة ... ماتت قابضةلبكرة الأجرة
رغم البكرة ماجاش م البندر... كانت دايما تصحى تفكر
( هوا يا ولدي القطر اتأخر و لا يا ولدي حاشوه العسكر )
جايز .... يمكن ....ممكن ...جايز
يمكن ييجي ف ضم الغلة
جايز جه و الناس نايميين
يمكن لسه ماجاش و هاييجي
جايز جاي مع الجايين
كانت الله يرحمها...آمين
تمسك ودني وترمي القول
" أنامش عايزةأموت نوبتين....أنا مش عايزةاموت نوبتين "
القصيدة دي انا مش عارف مين اللي كتبها.
انه في تاريخ 28-6-2006 اكتشفت ان اللي كتب القصيدة دى واحد اسمه - زكي عمر

Comments

ayman_elgendy said…
موش مهم مين اللي كتبها

المهم جامدة اوي لدرجة اني حروح ابوس أمي بسببها

محبتي وتحياتي

:-)
Just Smile said…
قصيدة جميلة جدا جدا جدا
meho said…
hey,, it's a nice one,begad 7'aletnee abky ,, we say wa7shteeny ya omy,,, heyah 3'aybah 3anee men 4.5 years .
ahmed farrag said…
القصيدة من اعمال الشاعر الراحل "زكى عمر"
Amal Zaki said…
القصيده دي من قصائد الشاعر الراحل زكي عمر
دي مدونه خاصه باعماله
www.zaki-omar.blogspot.com.eg/

ودي صفحه ليه ع الفيسبوك

www.facebook.com/zakiomar.blogspot/?fref=ts&hc_location=ufi

Popular posts from this blog

ورا كل شباك .... ألف عين مفتوحين و أنا و انتي ماشين يا غرامي الحزين لو ألتصقنا....... نموت بضربة حجر و لو أفترقنا نموت........ متحسرين عجبي تصوير : محمد أبو ذكري

..........

صبحين و ليل نقطة حياه تفصل ما بين سطرين عدم و أنا لسه حي و الليل ف عرفي مملكة بملكها م الراس للقدم فمتسلبوش مني الحياه دي بالغنا فارس أنا ف الليل بكون بادية ماسك مهرتي بامرتي تتشق لي من تحت جلد الراس سما و تنط جوة الجمجمة فكرة جنون ايه لو يكون الصبح ملاكي املك زمامه و سكته و أقول له كون و افرش حصرتين مصطباوي و أنتظر ساعة سكون و أعلن على كل البشر " النص نص دول ميتون" ان الحياه تبدأ بليل و ان النهار ....ف الأصل ليل و ان القمر من جوه..ليل حتى الغنا يبدأ بليل لو كان جميل فمتعدموش الضل ف ميدان السباق و ادوله ريشة و محبرة و ادوله سيف

مأساة المدينة

حين تأخدنا المدينة فى جرارها و تمنحنا بلادة الشعور و جفاء التواصل و قسوة الاحتمال....حين يبقر بطنها و يتغلغل فى مخاضها هذا البشري البدائي البرئ .....أنا نوع من البشر لا يلوم المدينة و ربما فضلها ذات يوم عما سواها..أدرك مأزق الخطوات المقتربة و العنها حين تقترب أكثر و لكنى لا و لن استطيع ان امنعها ....أدرك مأزق الاقتراب من هذه الأقنعة المعدنية التى اكتشفت مؤخرا أن الآخرين يلبسونها كل يوم , ليست أقنعة فقط و لكنها ملابس كاملة .. محصنة لهم دون ان تراها ويحى فى هذه الدنيا .... انا البشري البدائي البرئ ...أحب ...أشعر ...و اتنفس هواء.... و يجن جنوني حين أدرك انه ليس سواى من يحب و ليس سواي من يشعر و ليس سواى من يتنفس ذات الهواء هل هى المدنية الجدباء التي أصرعها داخلي .. هى ليست جدباء تماما.. تعطينا التمرد و القساوة و تزيح عن كاهلنا تنمر البرية المعهود لتمنحك عذب المأساة الموشى بسخرية و تهكم ....... لا تراني امتدحها اننى فقط انعى انقيادي الأعمى الى نفسي و أشتّ فى هذا الضباب الكثير علّى اجد ذاتي التي ارنو اليها... الشقية ..... الناقصة ...... السا...