Skip to main content

Posts

.......................

و نفس و ما سواهــــــــــا

تقديم : أكتب ..الآن الخوف يقتله النهار و الصمت تقتله الحيرة.... أكتب من زمن متحد الوتيرة " أكتب بدماء القلم التي تسيل حروفا صغيرة فـتأباها الأسطر .. المتمردة .. القصيرة وتزوغ عنها العيون المستديرة , ترفضها الروؤس لتمنحها لون الحداد .. و الكفن و الفاصلة الحقيرة."...............ز (و نفس …و ما سوّاهـــا ) اليك .... ايها الروح التي منحها الاله للجسد لم يكن شيئا غريبا أن تموت في الشفة الكلمات و لم يكن غريبا أن تغتال في النور .. رغبة و أن تنبت بذراع الكذب بطولات هل ثمة جسد قد مات ............ هل ثمة روح مع الريح تحملها السنون الفانيات أم ثمة قسـم يحنثه الأنبياء .. و القديسون .. و تحنثه الساحرات نعم لم يكن غريبا .. فالجميع في الغسق .. يرحل النفس ... و العشق البحر ... و الريح و النساء الماجنات لا عجب جسد بلا روح لم يمت .. لأن الطيور قبل ان ترحل علمتني أن جسد بلا أمنيات هو جسد قد مات . ( فألهمها ... فجورهـــا ) اليك ..يا حارس الحانات الدودة في ...

أكتب على جسدي ... الشعر

سأكتب دوما هذا… الشعر بيدي..على يدي ..على جسدي .. يصبح خارطتي من يريد ؟ هل تعيد قراءة دنياي.. ؟؟ آخرتي !!؟ هل تعيد قراءة عينيها ؟؟...و شفتيها !!؟ أكتب الشعر .. و أرغب أن أبحر في سفن غير ذات أشرعة و بحر غير ذي أمواج أن أصنع من جدران السكون ..عروقا لدمائي أن أدمن الصمت أن أقتل فرسان الوجود أن يصبح جسد كل من يكتب الشعر خارطته سيصبح جسدي ذات يوما..مصقولا برصاصات السماء ..بجروح التردي منفى التنسم بروح الإله. ومعقل الأرواح أكتب الشعر .و أرغب أن يباح فيها الوجود كل الشرود أن يباح الخلود و التاريخ سيصبح جسدي ذات يوم معجونا بالصلاة و بقايا الأقدار ... شظايا الحب و قطرات الأمطار بمتاعب الرحيل بين عربات القطار سيصبح جسدي ذات يوم ..أنا… يناير97

مديح الظل العالي

أشلاؤنا ....أسماؤنا ...لا.....لا مفر سقط القناع عن القناع عن القناع , سقط القناع لا أخوة لك يا اخي ... لا أصدقاء يا صديقي..... لا قلاع لا الماء عندك لا الدواء و لا السماء و لا الدماء و لا الشراع و لا الأمام و لا الوراء حاصر حصارك لا مفر سقطت ذراعك فالتقطها ... واضرب عدوك ...لا مفر و سقطت قربك .....فالتقطني .... و اضرب عدوك بي ...فانت الآن حر ...حر ... و حر قتلاك أو جرحاك فيك ذخيرة ....فاضرب بها ..... اضرب عدوك لا مفر أشلاؤنا أسماؤنا ....حاصر حصارك بالجنون و بالجنون و بالجنون ذهب الذين تحبهم ...ذهبوا فاما أن تكون او لا تكون سقط القناع عن القناع عن القناع ... سقط القناع و لا احد الاك في هذا المدى المفتوح للأعداء و النسيان فاجعل كل متراس بلد .....لا ....لا أحد سقط القناع عرب أطاعوا رومهم عرب و باعوا روحهم عرب ... و ضاعوا .... سقط القناع و الله غمس باسمك البحري اسبوع الولادة و استراح الى الأبد كن انت كن حتى تكون.......لا .....لا أحد يا خالقي في هذه الساعات من عدم تجلّ لعل لي ربا لأعبده لعلّ ...... علمتني الأسماء لولا هذه الدول اللقيطة لم تكن بيروت ثك...

شرف

الواحد منا يستيقظ كل يوم في الصباح على منبه ياباني , و يغسل وجهه بصابون فرنسي , ثم يحلق ذقنه بفرشاه صينية و ماكينة انجليزية , و يغسل اسنانه بمعجون اميريكي , ثم يتناول افطارا من جبن دمياطي مصنوع في الدنمارك , و يشرب شايا هنديا أو سيلانيا , بعد ان يضيف اليه لبن جاف من فرنسا أو سويسرا , ثم يرتدي ملابس بسيطة : قميص و بنطلون على الموضة القادمة الينا من ايطاليا و فرنسا , و في العمل يرتقي مصعدا بلجيكيا , و يشرب فنجان قهوة برازيليا او سفن أب و كوكاكولا مع سيجارة مارلبورو أو روثمان , بعد أن يشّغل التكييف الياباني أو التايواني , و يتحدث في تليفون سويدي . ثم يبدأ العمل مستخدما قلما فرنسيا أو يابانيا , و ورقا فنلنديا , و عند الظهر يذهب الى الجمعية الفئوية , ليشتري سكرا كوبيا , تونة تايلاندية ,’ سردين اسباني , و رنجة هولندية . و في طريق العودة للمنزل يأخذ خبزا مصنوعا بدقيق امريكي , و منظفات فعالة بالماركة الأجنبية , و مصباحا بلجيكيا أو بولنديا , و دهانا أستراليا لتلميع الأحذية , و صلصة يونانية او أدوية سويسرية و ايطالية , و تتصدع رأسه و تنخرم...
First they came for the Communists, and I didn’t speak up, because I wasn’t a Communist .Then they came for the Social Democrats , and I didn’t speak up, because I wasn’t a Social Democrat. Then they came for the Trade Unionists, and I didn’t speak up, because I wasn’t a Trade Unionist. Then they came for the Jews, and I didn't speak up, because I wasn't a Jew, Then they came for me, and by that time there was no one left to speak up for me. Martin Neimollers

Fusion

photographed by : Yamen

أمل

عبثا أبتسم .... للصحبة الحدودة.......للأفق اللاارادي الذي أعيشه و عبثا أضحك...حينما تهب رياح الذكري....... تمنح صاحبها روحا جديدا و تقحم في زوايا الصمت آمالا ماتت منذ زمن بعيد كلمات: يامن الجنيدي تصوير : محمد أبو ذكري
أنا ضيف على الدنيا و أشك أن أودعها ولدت بحضن قافية و أختم رحلتي معها و غاية شهوة الكلمات أن تغتال مبدعها كلمات : أحمد بخيت تصوير : محمد ابو ذكري
photographed by : Anna Elkhmesi

من سمفونية الخروج - الحركة الثانية: كونشيرتو الغرق

أهتف ...... من أعماق الموج الضارب في الصخر اني اغرق حتى أذني في القهر الطفل الصغير لم يعد يأبى الطعام انه الآن ... يصرخ ....و يؤذن ..... و يقيم الصلاه و يناجي .... فيجيب الماء دعاه اني أغرق حتى أذني في العشق حتى يبكيني الطفل و تبكيه سماه تبكيه ظلاله و خطاه يخرج من ماء الغرق الى الحياه يخرج من ماء الغرق الى الحياه يامن الجنيدي

lمن أوراق التوت - الورقة الرابعة

وحيدا و الذين جاؤا في المساء " صيفا كان ........أم شتاء "..ينجحون دوما في اظهار خصوبة اراضيهم الصفراء وحيدا و الذين جاؤا في الصباح .......يباهون بالأثواب البالية و يلبسون عقود الرياح و لكنك بين اؤلئك و هؤلاء قد يبعثك النسيم على الجنون لتشتهي رائحة الدماء............. و تدرك ان سحر العقيدة اكذوبة .................................. في النهار ...صلوات و ابتهالات و ف المساء ينحصر الأمر في صلوات و ابتهالات "؟ يامن الجنيدي مع الا عتذار لحزب الله

اخيرا عرفنا يعني ايه كلمة وطن

و ................. دي وردة ط ......... ...... دي طيبة ن ........ ناس بلدنا الحبيبة شكرا
و الله ليك وحشة يا أحمد يا عاطف

الشيخ الباتع

دخل اللص الجامع ولع شمعة اتوضى بمية ورد و رمى على قبر الشيخ كام بوسه و تمليسة و دمعة قال - حي الله قالوا الناس بسم الله و ف آخر الليل شعلق عينه ف سقف القبة نشع الدفا ف ضلوعه حبه حبه شال ما اشتال اتنحنح قال دستور يا صحاب فتحوا له الباب و ف برة الشارع مات خوفه و يأسه بص لعلو المدنة و قال الشيخ الباتع ....يسرج نفسه كلام و تصوير : الجنيدي يامن

أحلام عادية جدا ... جدا

تصوير : يامن الجنيدى - أحمد عاطف

جواب لأمي ........ وحشتيني أوي

ماكنتش تحب اللون الباهت ماكنتش تحب الميه الفاترة كانت لما بتكره .. تكره موت و اما تحب .... تحب صبابة و اما بتحزن تبقى ربابة واما بتفرح يبقى الفرح على البوابة كانت زي الشمس و كانت لما بتغضب .. تبقى مهابة .............. كان ممكن حبل العمر يطول و يطول و الناقة تشيل مليون محصول لكن فرق كبير بين موت الموت و الموت مقتول .............. كان الله يرحمها و كانت ... كانت دايما تعشق بكرة رغم الغلب و رغم السخرة ... ماتت قابضةلبكرة الأجرة رغم البكرة ماجاش م البندر... كانت دايما تصحى تفكر ( هوا يا ولدي القطر اتأخر و لا يا ولدي حاشوه العسكر ) جايز .... يمكن ....ممكن ...جايز يمكن ييجي ف ضم الغلة جايز جه و الناس نايميين يمكن لسه ماجاش و هاييجي جايز جاي مع الجايين كانت الله يرحمها...آمين تمسك ودني وترمي القول " أنامش عايزةأموت نوبتين....أنا مش عايزةاموت نوبتين " القصيدة دي انا مش عارف مين اللي كتبها. انه في تاريخ 28-6-2006 اكتشفت ان اللي كتب القصيدة دى واحد اسمه - زكي عمر

سؤال مهم جدا؟؟؟

يعني ايه كلمة " وطن " .....؟ photographed by : yamen